- Tumblr Posts

6 years ago

لكل منا توجد في ذاكرتة احداث و لحظات لا تنسى ابداً مهما مرُ العمر و السنوات سواء كانت تعبر عن الفرح ، الحزن نتذكرها بأدق التفاصيل و التواريخ لا ننساها أبداً لأنّها جزء من حياتنا و مرحلة منها فبعضها مع أشخاص رحلوا عن هذي الحياة و حينما تشتاق لهم أروحنا يعود شريط ذاكرتنا  الى اللحظات و الأوقات التي قضيناها معاً

منتظر


Tags :
6 years ago

أريد أن أموتَ قبل أن تفنى الحياةُ فيَّ وتضمحلّ !


Tags :
1 year ago

اللهم ارحم فقيدي وبلّغه مني السلام، سلام المشتاق لوجهه الحنون، اللهُم ارزقه عيشة راضية هنيه في جناتك يارب العالمين .


Tags :
6 years ago

الموت...ما الموت؟

أَمرٌ كبار ،وكأسٌ يُدار ، في من أقام وسار، يخرُجُ بصاحِبِه إلى جنةٍ أو نار.

مازال لأَهل اللذات مكدرا، ولأصحاب العقول مغيراً ومُحيرا ، ولأَرباب القلوب عن الرغبةِ فيما سوى الله زاجرا.

كيف ووراءَهُ قبرٌ وحساب ، وسؤالٌ وجواب، ومن بعده يومٌ تدهَشُ فيه الألباب فيُعدَمُ الجواب

روائع القرني [ص١٥٨]


Tags :
2 years ago

لقد أصبحنا وحدنا أخيرا .. أنا وأنت ..أخيرا انفردت بك ..وصرت أملكك .. وأملك عينيك .. في كل مرة تنظر فيها إلى كلماتي .. و تقرأ فيها سطوري ..ستكون هذه هي آخر رواية ستقرأها لي في حياتك .. فأنا على شفا حفرة من الموت ..ولم يتبق لي في هذه الحياة إلا سويعات لا أدري عددها .. لكنني أعرف أنها قليلة .. وبرغم ذلك فهي كافية لأسقيك بما أريد أن أسقيك إياه من ‏الحديث 👈👈👈ربيط تحميل رواية ‏

 .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..

Tags :
7 years ago

لماذا يرتفع معدل الموت المفاجئ

الافتراض العام هو أننا نعيش في عهد مهووس بتعاليم السلامة. لقد تقلصت المزاليق ومتاهات اللعب في الملاعب الأمريكية لحماية الأطفال من السقوط الخطر. العديد من الولايات لديها قوانين تتطلب من سائقي الدراجات ارتداء خوذات؛ وبعض المنتجات لديها تحذيرات سلامة سخيفة جدا لدرجة أنها تثير السخرية. ( الحبوب المنومة التي "قد تسبب الوهن"، على سبيل المثال).   ولكن الأرقام تشير إلى قصة أخرى. وفقا لكتاب جديد، (حذرا: دليل المستخدم إلى عقولنا المهووسة بخطر الإصابة)، انخفض معدل الوفيات المفاجئة  بشكل كبير من عام 1918  إلى 1992، ولا شك بسبب الاهتمام الجديد نحو أنظمة السلامة والعلامات التحذيرية. ومع ذلك، في عام 1992، توقف انخفاض الوفيات المفاجئة - ومنذ عام 2000، كان الارتفاع بمعدلاتها بدأ مرة أخرى. البيانات حول حوادث السيارات لافتة  للنظر بشكل خاص. يقول (جوشوا روثمان) في مقال نشر مؤخرا على موقع "نيويوركر":   "في عام 2015، بعد ما يقرب من قرن من الانخفاض المطرد في وفيات المتعلقة بالسيارات ، السائقين و المشاة وسائقي الدراجات النارية، ارتفع عددهم إلى ثمانية، عشرة، واثني عشر بالمائة على التوالي". مؤلف الكتاب المذكور - ستيف كاسنر، يكتب أن هناك العديد من التفسيرات المحتملة لهذا، ولكن العديد منها يشير الى الحالة الحالمة و المتفائلة المضللة للعقل البشري. وقد اقترحت بعض الدراسات، على سبيل المثال، أنه عندما يرتدي راكبو الدراجات خوذات، فإنهم يجرؤون على أخذ المزيد من المخاطر؛ ومن غير المستغرب، أن سهو عقولنا المتكرر الناجم عن الكثير من ملهيات عصرنا يمكن أن يكون سببا في ذلك أيضا. يشرح روثمان نظريات كاسنر الرئيسية و يقول: " أحد التفاسير هو ميلنا عندما نكون أكثر أمانا أكثر أمانا، لاتخاذ المزيد من المخاطر. (على سبيل المثال، يميل راكبو الدراجات الذين يرتدون الخوذ إلى الاقتراب من السيارات أكثر من أولئك الذين لا يرتدون الخوذة.) الاختراعات الجديدة تلعب دورا أيضا، الهواتف الذكية التي تشتت انتباهنا، والأدوية التي تحيرنا؛ شعبية رياضات المغامرة، مثل تسلق الصخور. هناك ثقافة صاعدة من صنع الأشياء بأنفسنا: "الناس عادت مرة أخرى إلى بناء الأثاث الخاص بهم، نفخ الزجاج، تحسين منازلهم، تقطيع الحطب الخاصة بهم،" يكتب كاسنر. وتحدث العديد من الإصابات عندما يحاول الناس "طهي الطعام أو صنعه أو تزيينه أو إصلاحه". وهناك عامل آخر مهم هو أن الناس يعيشون حياة طويلة، تصل إلى سن الشيخوخة الضعيفة والتي يتزايد فيها أخطار الإصابات بكل أنواعها. " رأي كاسنر هو أن أنظمة السلامة قد أخذتنا إلى أبعد الحدود الممكن لها أخذنا اليها. يقول كاسنر: "لقد وصلنا إلى نهاية مرحلة جيدة حقا. "لقد نجحنا في كسب جميع المكاسب الكبيرة التي سنحصل عليها من وضع زوايا مطاطية على الأشياء و من قول :" مهلا، لا تفعل ذلك "." يعود الأمر إلى حد كبير لنا الآن أن نتوخى المزيد من الحذر في حياتنا اليومية. ومن روح ثقافة الوسوسة في حياتنا اليومية، يقول روثمان أن كاسنر "يكرس عدة صفحات للتقنية المناسبة لتقطيع الكيك" - بالنهاية، إصابات المطبخ المتعلقة بالسكين ترسل حوالي 333،000 من الأميركيين إلى غرفة الطوارئ كل عام. الموت عن طريق الكيك وسيلة غبية حقا للذهاب. صفحتنا على الفيسبوك :

http://facebook.com/maktabatona1

المقال الأصلي باللغة الانكليزية: http://nymag.com/scienceofus/2017/06/the-accidental-death-rate-is-rising.html?utm_campaign=sou&utm_source=tw&utm_medium=s1


Tags :