- Tumblr Posts
أنا مؤقت وشخص عابر اعتبره مجاش
مبعرفش أوعد .. وفاشل في التمسك، ومبعرفش أهتم .. ودايما بختفي .. ومش صديق كويس .. ولا أخ قريب؛ فمتتعلقش بيا ... وإن قرّبت استنى مني الرحيل في أي لحظة ... متبنيش حياتك عليا ... ولا ترسمني بين أمانيك ... إن كنت مبهر ف نظرك فأنا مطفي في عيون كتير غيرك كانوا زيك ف الأوِّل فبلاش تندهش بيا ... ف عز ما بكون مُتمسك بسيب وبمشي بدون مقدمات - لكن أتمني إني أكون خفيف على قلوبكم وحد مش مُزعج وشخص لطيف بالنسبالكم - شكرا
- محمد سعد دانيال
|تعال أقولك|
اسكت عشان تفهم؛ عيش حياة الأبكم.
(لما ودانك تشتغل أكتر من لسانك هتعرف اللي بتعامله ووصلت لفين)
وركز ركز ركز تشوف الحقيقة؛ من غير ما تتعب نفسك:
(متبقاش غايب حاضر المشهد اللي انت فيه يُخصك طالما وصلت له)
اعمل عبيط أهبل إتغابى بالأوى، مثل دور اللي مش فاهم حاجة خالص؛ بس انت واخد بالك من كل اللي بيحصل:
(لما اللي حواليك يسوقوا عليك العبيطة طلّع الممثل اللي جواك .. عارف بتعمل ايه بس بمزاجك)
*خليهم فاهمين إنك طيب وعلانياتك من غير ما هما فاهمين
ايه حقيقتك .. وانت مخبي جواك حد مجهول حويط باللي بيحصل*
**بس إياك تكون طُعم ولا ورقة تضحية ولا حد بديل متبقاش كرت محروق في حياة حد**
***خليك هادي وراكز واعمل مش شاغل بالك (أحسن ما تكون شاغل نفسك) والمفروض تكون كده دايما***
- محمد سعد دانيال
في حين أنك تنتظر الرسالة التي لم تُكتبْ وإن كُتبت لن تُرسل إليك؛
فإنها ستُرسل أو قد وصلت بالفعل إلى شخصٍ لا ينتظرها ولا تُمثل له أي أهمية ولن يكترث لأمر مُرسلها؛
...
فإهماله لك، وتركه إياك منتظرًا قَلِقًا تفكر فيه..
عاد عليه تعاسةً وخيبةً وخذلانًا.. أضعاف أضعاف ما سقاك إياه..
ولكنه سيعودُ إليك يقودهُ الحنين، مخاطبًا إياكَ بلسان حالِ المشتاق، الذي فقد كُلَّ شيءٍ في غيابك.. وأنت بدورك ستجيبهُ بلسانِ من ذاق طعم الحياةِ، ولذة عيشها، وتنعم بها، لأنك لا تعرفُ وهمًا جميلًا غيره، ولا وطنًا حبيسًا سواه، ولا منفى أشد وحدةٍ منه.
- محمد سعد دانيال
قرأت كثيرا عن الحب ولكن لم أقرأ مثل هذا !!!
الكاتب والفيلسوف الروسي ( فيودور دوستويفسكي) كتب لحبيبته ماريا يقول :
في الشارع الذي تقيمين فيه هناك تسع نساء أجمل منك، وسبع نساء أطول منك، وتسع نساء أقصر منك، و أخرى تحبني أكثر مما تفعلين، وفي العمل هناك امرأة تبتسم لي دائماً، و أخرى تستحثني علي الكلام، والنادلة في المطعم تضع لي العسل بدلاً من السكر في الشاي ...ولكنني أحبك أنتِ.. و بعد زواجه منها كانت ماريا في البيت نعم الزوجة له، تحملت مرضه و فقره و سفره و غيابه عنها و قاست معه كل أنواع الشقاء.. وهي في فراش الموت قال لها دوستويفسكي : "لم أخنكِ حتى في الذاكرة"